اتمنى التوفيق اليوم لطلبة الثانوية العامة واتمنى لمرسى ان يحضر هذه الاحتفالية لانه لا يحضر سوى احتفالات وهذه ادوار غير هامة بالنسبة لما يحتاجة الوطن فى هذه المرحلة
الاثنين، 16 يوليو 2012
الخميس، 7 يوليو 2011
عاوزين فلوسنا
إن مصر أقرضت بريطانيا 23 مليار دولار أثناء الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أنه من الضرورى أن تطالب مصر باسترداد هذا القرض الآن بعد أن سكت النظام السابق عنه.
الأربعاء، 29 يونيو 2011
حكاية ستي حكايه دمعت لأجلها العين
حكاية ستي حكايه دمعت لأجلها العين , بيوم من أيام الربيع بجنب العين وبظل شجرة تين , جالسه لوحدها , كفها على خدها وبكفها الثانيه صوره بلا ألوان , ستي يا ستي هذي صورة مين ؟؟؟ هذي يا ستي صورة ابوك في الخامسه والعشرين ! شوف بارودته !!! يا صلاة الزين , وهذا الفشك معلق على صدرو اشتراه بالدين , ترك الرزق للرزاق يا ستي وسبع أطفال بعمر الورد , وقال الأرض مثل العرض يا ستي ولازم نحرر مصر , ركب الأصيله يا ستي ومثل الأسد سرى قبل الفجر وباقي الربع نايمين , ومن يومها يا ستي ما شافتو العين , أقسمت يا ستي وربي عاهدت الحنه على شعري محرمه ومعها كحل العين , ليرجع زين الشباب ابويا على المُهره منصور و مرفوع الجبين , مرت شهور بعد شهور لا المُهره رجعت يا ستي ولا تحررت مصر , والشعر شاب ونشفت دموع العين , وانا على العهد يا ستي , لا حنه ولا كحله لتتحرر مصر العين
الثلاثاء، 28 يونيو 2011
الاثنين، 27 يونيو 2011
لماذا الخداع اذا؟
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن السفارة الأميركية في مصر أبلغت الإدارة الأميركية أن الأخوان المسلمين وضعوا خطة لفرض 2.5% على كل مسلم لتطبيق شريعة الزكاة إجبارياً على المسلمين المصريين, وذلك حال فوزهم في الإنتخابات البرلمانية القادمة.أوضحت صحيفة "نيويورك تايمز" أن حكومة الأخوان المزمع تشكيلها مطلع أكتوبر المقبل ستعمل على فرض الزكاة كما جاءت في الشريعة على المسلمين فقط في خطوة من شأنها إثارة المزيد من الإحتقان الطائفي في مصر, حيث اشارت إلى أنها قد تكون مقدمة لخطوة لاحقة لفرض الجزية على غير المسلمين. ولم تستبعد الصحيفة أن تجد هذه الخطوة معارضة من العديد من المصريين خاصة الليبراليين، مشيرة إلى أن الأخوان نادراً ما يصرحون بهذه الأفكار علنية وهم يؤكدون في كل مرة أنهم لن يقدما على فعل شيء من شأنه إثارة الفتنة مع الطوائف المصرية الأخرى. وعززت الصحيفة رأيها بأن الأخوان هم الطبقة السياسية الوحيدة في مصر التي توافق المجلس العسكري على أن تكون الإنتخابات البرلمانية قبل وضع الدستور وذلك حتى تضمن وضع دستور يتواءم مع توجهاتها الدينية دون معارضة تذكر من القوى السياسية الأخرى كما أنها بدأت اللعب على وتر المباديء الإسلامية التي تجد قبولاً لدى المواطن المصري البسيط دون أن يدري الغرض من وراء إستخدامها.
الأحد، 26 يونيو 2011
الجمعة، 24 يونيو 2011
ما بيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن 60 عامـــــــــــــــــــــــــــا!
لا للمجلس العسكرى ونعم للثوره الديموقراطية
شهدت مصر ثوره 52 بكل ما فيها من منافع واضرار وها قد تكررت ثوره ثوره اخرى عاكسه للرقمين ثوره 25 يناير
فهل هناك محاكاه بين هاتين الحادثتين ؟
فيعد فحص ودراسه وتمحيص فى كتابه هذا المقال اهتديت الى ان هناك ما يوصف بالتشابه المتوافق بينهم
وقبل ان اعرض مقالى عند سؤال لكم
هل من حق الثوار ان يحكموا؟
هناك مبدا الوصايا والاحكام المسبقه والدعوه الى الثقه العمياء التى يريدوها عمياء فتكون مجلس القياده (العسكرى ) وخالد محى الدين من قاوم هذه الوصايا التى نجدها فى رئيس الوزاء المنصب الذى لم يكتب له ولكن شرف يتسم بالنبل وايضا بالضعف والركاكه ولا يعرف قواعد اللعبه السياسيه فهو سيذكر فى التاريخ انه اراد الديموقراطيه كما ارادناها جميعا وحاول على تحقيقها وكان له حب شعبى ولكن الواقع المرير كما اثبت فشل الثوره الديموقراطيه بقياده محى الدين من الممكن ان تتكر الان لعدم وجود تصادم فعلى ما بين شرف والمجلس الغير دستورى كما حدث قديما وتماشى شرف فى اخطاء العقيمه لهذا المجلس التى تعرفها جميعا وفى الماضى اراد الثوار العسكريين تمنوا بعض مهمام السلطه قبل اكتمالها لهم وما نشاهده اليوم المجلس يريد الاحتفاض ببعض السلطات بطريقه دستوريه ويكون سلطه رابعه مراقبه ولا اريد ان ننظر بعين الشفقه او الرحمه لخالد وان تتكر فى شرف اليوم
فاقول واتمنى ان يؤيدنى الشعب المصرى لن تكون سلطه فى مصر سوى للقانون ولن يتحك العسكر فينا
فلا للمجلس العسكرى ونعم للثوره الديموقراطيه
شهدت مصر ثوره 52 بكل ما فيها من منافع واضرار وها قد تكررت ثوره ثوره اخرى عاكسه للرقمين ثوره 25 يناير
فهل هناك محاكاه بين هاتين الحادثتين ؟
فيعد فحص ودراسه وتمحيص فى كتابه هذا المقال اهتديت الى ان هناك ما يوصف بالتشابه المتوافق بينهم
وقبل ان اعرض مقالى عند سؤال لكم
هل من حق الثوار ان يحكموا؟
هناك مبدا الوصايا والاحكام المسبقه والدعوه الى الثقه العمياء التى يريدوها عمياء فتكون مجلس القياده (العسكرى ) وخالد محى الدين من قاوم هذه الوصايا التى نجدها فى رئيس الوزاء المنصب الذى لم يكتب له ولكن شرف يتسم بالنبل وايضا بالضعف والركاكه ولا يعرف قواعد اللعبه السياسيه فهو سيذكر فى التاريخ انه اراد الديموقراطيه كما ارادناها جميعا وحاول على تحقيقها وكان له حب شعبى ولكن الواقع المرير كما اثبت فشل الثوره الديموقراطيه بقياده محى الدين من الممكن ان تتكر الان لعدم وجود تصادم فعلى ما بين شرف والمجلس الغير دستورى كما حدث قديما وتماشى شرف فى اخطاء العقيمه لهذا المجلس التى تعرفها جميعا وفى الماضى اراد الثوار العسكريين تمنوا بعض مهمام السلطه قبل اكتمالها لهم وما نشاهده اليوم المجلس يريد الاحتفاض ببعض السلطات بطريقه دستوريه ويكون سلطه رابعه مراقبه ولا اريد ان ننظر بعين الشفقه او الرحمه لخالد وان تتكر فى شرف اليوم
فاقول واتمنى ان يؤيدنى الشعب المصرى لن تكون سلطه فى مصر سوى للقانون ولن يتحك العسكر فينا
فلا للمجلس العسكرى ونعم للثوره الديموقراطيه
بقلمى
شمس الدين
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)